حكم قول البعض : إخواننا النصارى
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – : ” الكافر ليس أخاً للمسلم ، والله سبحانه يقول : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات/10 ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( المسلم أخو المسلم ) .
فليس الكافر – يهوديّاً ، أو نصرانيّاً ، أو وثنيّاً ، أو مجوسيّاً ، أو شيوعيّاً ، أو غيرهم – أخاً للمسلم ، ولا يجوز اتخاذه صاحباً ، وصديقاً ” انتهى .
“فتاوى الشيخ ابن باز” (6/392 ) .
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – : عن وصف الكافر بأنه ” أخ ” ؟
فأجاب : ” لا يحل للمسلم أن يصف الكافر- أيا كان نوع كفره ، سواء كان نصرانيّاً ، أم يهوديّاً ، أم مجوسيّاً ، أم ملحداً – : لا يجوز له أن يصفه بالأخ أبداً ، فاحذر يا أخي مثل هذا التعبير ؛ فإنه لا أخوَّة بين المسلمين وبين الكفار أبداً ، الأخوة هي الأخوة الإيمانية ، كما قال الله عز وجل : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – : ” الكافر ليس أخاً للمسلم ، والله سبحانه يقول : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات/10 ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( المسلم أخو المسلم ) .
فليس الكافر – يهوديّاً ، أو نصرانيّاً ، أو وثنيّاً ، أو مجوسيّاً ، أو شيوعيّاً ، أو غيرهم – أخاً للمسلم ، ولا يجوز اتخاذه صاحباً ، وصديقاً ” انتهى .
“فتاوى الشيخ ابن باز” (6/392 ) .
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – : عن وصف الكافر بأنه ” أخ ” ؟
فأجاب : ” لا يحل للمسلم أن يصف الكافر- أيا كان نوع كفره ، سواء كان نصرانيّاً ، أم يهوديّاً ، أم مجوسيّاً ، أم ملحداً – : لا يجوز له أن يصفه بالأخ أبداً ، فاحذر يا أخي مثل هذا التعبير ؛ فإنه لا أخوَّة بين المسلمين وبين الكفار أبداً ، الأخوة هي الأخوة الإيمانية ، كما قال الله عز وجل : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) .